حوار النخبة Secrets
حوار النخبة Secrets
Blog Article
عبدالمنعم شجرابي يكتب : .. مقتطفات الجمعة ..الوجع والمعالجة الغالية
أكد سمير فرج بشكل قاطع أنه "لن تقع مواجهة عسكرية بين مصر وإسرائيل، والجهود الدبلوماسية تبذل لتنفيذ اتفاقية السلام والالتزام بها بشكل كامل".
عام على زلزال الحوز بالمغرب: أين وصلت جهود التعافي من الكارثة؟
ومن ذلك أن تسمّي النُّخب نفسها “العلماء” أو “الخواص” أو “رجال الدّين” أو “أهل الحلّ والعقد” أو “الأعيان” أو “النّبلاء” أو “علية القوم” أو “أهل البلاط” بينما تسمّي الأكثريّة “العوام” أو “الدّهماء” أو “الرّعاع” أو “البروليتاريا” أو “العبيد” أو “الغوغاء”
وعلى مستوى الممارسات الانفرادية لبعض الدول؛ أضحى توجيه المساعدات يخضع لمعايير احترام الديموقراطية وحقوق الإنسان، كما أن تقييم أداء الأنظمة والرضا عنها أصبح في جانب مهم منه يخضع لهذه الاعتبارات، فيما تنال بعض الدول التي تصنف غير ديموقراطية ولا تحترم حقوق الإنسان حملات تشهيرية وعقوبات سياسية واقتصادية؛ وقد تصل إلى حد ممارسة الضغوطات العسكرية ضدها أحيانا.
ابراهيم شقلاوي يكتب : ..وجه الحقيقة.. الحملة القومية الشعبية لتنفيذ أتفاق جدة
وهذه النُّخب على اختلافِ مراحلها الزمانيّة وتوزّعاتها المكانيّة هي التي ترسم للمجتمع توجّهاته المختلفة بطريقةٍ تبدو ناعمةً ومكسوّةً بالشّرعيّات المختلفة في الظّاهر غير أنّها مستبدّة وغير متسامحة في حقيقة الأمر.
وعلى العموم؛ يشكل تزايد الضغوطات الخارجية من جهة؛ وتنامي الاستياء الشعبي العربي جراء الركود الذي تعرفه الأوضاع السياسية والاجتماعية من جهة ثانية؛ مؤشرا على أزمة التغيير الديموقراطي في الأقطار العربية؛ ودليلا على حجم التحديات والمسؤوليات التاريخية المطروحة على عاتق النخب العربية بشتى أصنافها باتجاه بلورة وإعمال إصلاحات تكون في حجم التحديات الداخلية والخارجية.
– إنهيار المنظومة التعليمية بالكامل ، حيث لم تتخرج ولا دفعة واحدة من الجامعات طوال سنوات حكم تحالف الحرية والتغيير ..
إن النخبة السودانية بحاجة ماسة وعاجلة لصياغة مشروع وطني لإيقاف هذه الحرب علي قاعدة الحوار السوداني السوداني ، والعمل على تقليل مخاطر التدخل الاجنبي في الشأن الوطني ، والإنتباه الواعي للإستهداف المنظم الذي يعمل علي بث اليأس ونشر الكراهية وسط الأجيال الجديدة ، ولكي يكون ذلك فإن هذه النخبة بحاجة إلي التخلي عن التمحور حول إنتماءاتها الصغيرة والإبتدائية لصالح الإنتماء للوطن الكبير لأن الأحداث الجسام تتطلب قادة عظماء وحكماء للتعاطي معها ، أما قادة تقدم المنصرفون بالكلية للعمل كمقاول للمشروع الأجنبي فعليهم مراجعة أنفسهم ومواقفهم والنظر في الكوارث التي حلت علي الشعب السوداني نتيجة إصطفافهم مع المشروع الأجنبي ونصرتهم للميلشيا ضد جيش بلادهم الوطني ، وحتي إذا تبدي لهم أن هذا الجيش مسيس كما يزعمون فذلك خطأ إرتكبته كل الأحزاب السياسية منذ الإستقلال وعلاجه ممكن ووارد ، أما الإستجارة بمن ظلت ذات القوي تصفهم بالميليشيا والجنجويد من أجل تصفية الحسابات السياسية وهدم المعبد علي رؤوس الشعب فتلك خطيئة كبري أخشي أن عواقبها لن تسعف مرتكبيها بالتطهر منها والتوبة الوطنية معلومات إضافية إذ أن طوفان الإنقسام لن يمنحهم الزمن الكافي لذلك ..
نعم، يمكن تعديل المحتوى بعد نشره حسب طلبك. نحن نحرص على أن يكون المحتوى مطابقاً لتوقعاتك ويمثل قصتك بشكل دقيق.
فهناكَ فرقٌ كبيرٌ بين النّخب التي تشكّل أقليّة مؤثّرةً في المجتمع من باب الشّعور التّخصصي والمسؤوليّة في التّغيير، وبين النّخب التي تشطر المجتمع إلى قسمين تستعلي فيه الأقليّة على الأكثريّة، وتطلق عليها فيه النّخب على ذاتها ألقابًا راقيةً بينما تطلق على الأكثريّة ألقابًا وأوصافًا تُشعرهم بالدّونيّة.
تحليلات قضايا استراتيجية تقارير عنف وارهاب الحكم الرشيد
وبإبعاد تلك الكتلة الاجتماعية وإحلال أخرى، ثبت بالدليل أن الكتلة الجديدة لا تملك العمق الاجتماعي الذي يمكنها من حسن إدارة البلاد، مما رتب نتائج كارثية، منها: